فيروسات تصنع أفلام رعب عربيه
.
مؤخراً في عالمنا العربي، يستطيع
منتجو الأفلام العربية التي تنتمي إلى فئة الرعب أن يستفيدوا منها في أعمالهم
الفنية بطريقة مشوّقة
فيروس "كورونا" انتشر فيروس "كورونا" مؤخراً في عدد من الدول العربية، وليس من المعروف مدى انتشار هذا النوع من الفيروسات، خصوصاً أنه في البداية يتشابه في أعراضه مع أعراض الإنفلونزا الموسمية العادية، كما أن طرق الإصابة بهذا الفيروس مجهولة تماماً، وهذا يجعله مناسباً جداً لفيلم رعب من الدرجة الأولى. سيناريو مقترح: الفنان المصري كريم عبد العزيز، مواطن يحاول النجاة بابنته المصابة في قلب مدينة موبوءة بعد اختفاء المستشفيات والمراكز الصحية وكل المعالم الحضارية
إنفلونزا الخنازير أحد أمراض الجهاز التنفسي، البعض يعتقد بإمكانية تحوّر هذا الفيروس، إلى نوع آخر ينتقل من الإنسان إلى الإنسان مباشرة، مما يعني خطورة شديدة، تنذر بوباء محتمل يكتسح العالم ! سيناريو مقترح: آسر ياسين، طبيب لا يقتنع بتجارب المنظمات الصحية ويرى أنها تحاول استثمار الوباء في أعمال تجارية، ومن ثم يحاول فضح هذه الأفعال، باحثاً عن دليل. السارس بدأ ظهور الفيروس في الصين، ثم أخذ ينتشر في بلدان العالم، ولا سيما دول جنوب شرق آسيا، ليصيب الضحايا بصعوبة التنفس، والتهاب رئوي غامض، وهو المسبب للوفاة، وعنصر الخطر في هذا الفيروس، هو أنه سريع الانتشار جداً، وأنه ليس له أي لقاح فعال حتى هذه اللحظة، مما يعني إمكانية خروجه عن السيطرة تماماً في أي لحظة. سيناريو مقترح: عمرو واكد، مواطن يحاول النجاة بنفسه بعد قرار بإعدام كل حاملي المرض
عودة الجدري من المعروف أن فيروس "الجدري" قد اختفى من العالم تماماً، كما توقّفت جميع بلدان العالم عن تطعيم الأطفال تجاه هذا المرض، بعد أن أعلنت منظمة الصحة العالمية اختفاؤه التام. لكن ما لا يعرفه الكثيرون، أن معامل وزارة الصحة الأميركية، تحتفظ بعينات من الـDNA لهذا الفيروس، وبالتالي فإن أي تسريب لهذه العينات، ومهاجمتها لأجسام لم يتم تطعيمها إطلاقاً، يعني كارثة حقيقيّة، ومرضاً يجتاح كوكب الأرض بالكامل. سيناريو مقترح: أحمد السقا، رجل مخابرات يحاول منع عملية تسليم عينة من الفيروس استطاع أحد الإرهابيين الحصول عليها
ليست هناك تعليقات: